بعد عامين من أحداث الجزء الأول، تلتحق (سيدني) و(راندي) بجامعة وندسور، ويحاولان التأقلم مع الحياة، إلى أن تبدأ موجة قتل أخرى بنفس القناع المخيف، وتبدأ (سيدني) في محاولة معرفة من القاتل.